لحظات قليلة وكنت سأنجرف مع سيل كلماتي لأعترف بآخر ما تمنيت ان أقوله..
أحبك... بل أعشقك, بل أنني أهب عمري لك.. أتمنى لو انك معي الآن لتسمع صرخات عشقي من دون أن أعلم.. كان ضعفي اقوى من قلبي وجر كلماتي بعيدا عنا كي لا تفضح مانخبئه ونخفيه خلف كلماتنا الدافئة.. أمطرتني بمرادفات حب تتساقط علي وتجرني بسيلها الى هفوات ما أكاد أنطقها حتى ينهرني عقلي..
جل ما أعلمه اليوم هو انني بدأت سنتي الجديدة بشعلة حبك وما ينقصها سوى أعترافك لتنير حياتي..
أحبك
2/1/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق